هل أقول كما أقول زميلنا عبدالإله .. يا أنت البلوى محمد ..
لا أخفيك سرا .. قد قلتها وأنا أقرأ نصك .. نصك الفاخر جدا ..
وبعد قراءتي للنص .. فرحت وحزنت .. فرحت لأني قرأت نصك
.. تلذذت بمعانيه .. كأني أشم أنواع العطور هنا .. فمعنى له رائحة
العود .. وآخر له رائحة المسك .. وثالث له رائحة عطر فرنسي فاخر ..
وحزنت .. لأن النص بتاريخ قديم .. وتساءلت .. كيف فاتني
هذا النص .. طيلة هذه الشهور .. وماذا لو لم يعد للواجهة ..
كنت سأشعر حينا بالأسى حقا ..
أتساءل عن كل هذا الجمال .. أين صاحبه .. لم لا يتحفنا بروائعة التي لا تمل القراءة فيها والإعادة لها ..
لا أوفيك شكرا .. أن وضعت نصك هنا .. ومنحتنا فرصة القراءة لهذه الرائعة
ألف تحية وتقدير