بين خافق يطرب لكل لحنٍ يشدو له , و رامٍ خانته قوسه , كان ضجيج الشريان ألماً و حسرة و رضىً بالقدر ...
أخي القدير أ. طلال ,
لا سقمت لك جارحة في الشِعر أو خلافه , إنما السقم الافتراضي يَلِدُ شِعراً عذباً نرشفه و نسيغه ليروي العطش .
بارك ربي بكَ و زادك من فضله .
مودتي