لأجل حضرة الشِعر الشهيِّ , و في حِمى الأنا الحميدة الغرّاء - أناها \ امرأة العزيز - , و على شرفات القوافي المُساقِطات شهداً ,
لكل ذلك أجدني متمتماً : الشِعر معها أحبَّ إليَّ....
أخي الشاعر الجميل أ. عوض القرني ,
دام ظلكَ أيها الكبير قدراً , الوارف شِعراً بديعاً .
مودتي