اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو بن أحمد
تلك الأحاديث تحتفي بأوجاعنا تقتات لحظاتنا تسرق ذواتنا
هكذا حينما يكون الخطاب متجها نحوه بتشاؤم يضج بتفاصيله
غدا سيكون أجمل
تحية .
|
أيا غدي ..
أجهَضك اليوم
و حملك سفاحاً أمسي من ماض مضطهد
إمض في سبيلك فلعلي لا أكون لك بك
أيا غدي ..
جميلاً لعلّك ولكنك لن تنسى لوثة أبويك
مشوّه الروح قبل الجسد
ومحكوم عليك بالأمس المؤبد في رنزانة الذكريات
القدير عمرو بن أحمد : ويكفي كلماتي شرف حضورك
لتلامس سماوات الفرح
ممتنة من القلب أنك هنا ياطيب
لاحرمت جلال حضورك