اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم العنزي
هو الشام وإن طالت أنّاته
هو الشام حيث منبت عروقي.
لطالما ارتويت كثيرا من شِعركِ
وهاهو النثر بذات الارتواء.
ألحان الفلك للحرفك منكِ سمو.
فشكرا لكِ.. تحياتي
|
هو الألم الذي سجد على ترابك يا بلدي
يا شام الجمال
أنا على أردان روحك نثار من حلم
يتمسك بهمسات الأرض
ويتلون بلون الفجيعة
راحلة عائدة منك إليك
كفن الأمس بأجداث اللحظة
يحمل بين طياته أناي
أخي ابراهيم : شكراً لا تكفي لجمال حضورك
لروعة الحروف التي هنا
للدفء الذي تركته روحك
ممتنة لك و أكثر