النّقاءْ كُلّهْ
شهيقْ وَرْدَهْ
[ هِيَ لنْ تكنْ إجاباتْ فقطْ ، ربما فضفضهْ أكثرْ ]
لماذا يلجأ "وُن" لـ آدم و هُم جواهرٌ منه ؟!
[ لم ولَنْ أكْتُبْ بـِـ إسمْ إمرأهْ ] ، ليس إقلالا ً من شأنها ولكنْ خُلِقَ أدَمْ / أدَمْ : وحوّاءْ / حوّاءْ ـــ نعود لــ فيصل خالدْ كتبت به ِ ياشهيقْ لإنني محتاجْ [ نفسيا ً ] لـ الفضفضهْ أكثرْ إحتجت إليه ولم يحتاجْ إليْ ، شعرت بــ رغبه لــ إنْ أجِدَ صديقْ أبوحْ له ُ بِما يَخْتَلِجُ في صَدْرِهْ / صدري !! ـــ وإن لم أكمِلْ أشيائي التي رسمتها من خلاله ْ وقد يكون بعضها فاقِدْ لــ الترتيب بعض الشيءْ ، ولكن أن تنعتق من إسمك لـِــ إسمكْ فــ أنتْ تبوح ُ إليكْ : بِكَ ! ، قد يكونْ مؤلما ً بعض ُ الشيء : ولكنها الحقيقه المُرّهْ
ولماذا وجدتَ أنه خطأٌ عظيم إن لم يكُن بعضُهُ كذلكَ ؟؟
خطأ عظيمْ ليس َ بـ طريقة إختياره هُوَ : أبدا ً ياشهيقْ : الخطأ الذي أعنيهْ هُوَ أنني أخطأتْ عليهْ بـ إرتكابي هُوَ ، لإنه صعلوكْ قَدْ يئنْ لحظة ٌ ما ويبتسمْ له ُ الأخرونْ ! ــــ والرّوحْ واحِدَهْ ــــ شهيقْ عندما تكتبين تحت الآخر من الأسماء فـ أنتْ تكتبينْ أنت ِ لحظة إبتعادُك ِ عنكْ لــ تعودين إليك ِ / إليك ِ ! ، هِيَ فقطْ أحرفْ مُركّبهْ تُعرّفْ بـِـ [ إسمْ ] ، ولست ُ أعني أنني أبحث ُ عن التصفيقْ من خلالهْ أو خلقْ شيء من لاشيء ، ماكنتُ أبحثُ عنه هِيَ الــ [ روحْ ] التي أعترف ُ لك ِ أنني قد فقدت كُلّها إلا ّ القليلْ منذ ُ فتره طويلهْ .
ولماذا هذا الوقت بالذات كان انعتاقُ الهويَّه ؟!
ربّما ساعتَهُ إقتربتْ مِنْ رحيلْ / إيابْ كـ باقي البشرْ بِلا أسبابْ أحيانا ً: فـ هو [ إنسان ]
ما كانت حُريَّة "فيصل" الـ لمْ تسنح لـ تركي الحربي ؟!
[ صعبْ جدا ًسًؤالك ِ ]
ســ أحاولِهُ
أن يَكْتُبْ مايريدْ ، ولكنّه إلى الأنْ لم يَكْتُبْ مايريدْ ،
وكَتَبَ مايريدُهْ الآخَرْ ، وبعض ٌ منه فقطْ !
تمرُّد "فيصل" وانطلاقتهُ على وجنة التُوتْ ..عفيفه ..فلِمَ لم تكُن حين "تركي" ؟
لإنّ الآخَرْ أرادَهُ أنْ يكونْ فـَ كانْ ، وليتَهُ أكْمَلْ حَرْفَهُ / روحهْ !
[ عُذرا ً إن كانت الإجابات غير مُرتّبهْ ]
لَك ِ الشُكرْ ياطيّبهْ
تركي
الحربي