عِند مفترقِ الفَقد تلاقَينا . تذكَرنَا عَهد حُبِنا . أخذَتنا إِلتفاتَتنا لـ حُزنٍ دفِين ولِسؤالٍ علِق بَينَ مآقِي الألَم وغصةِ نَدم !
دَعِ الصُدفَة تأخُذُنا حيثُ لانَعلمْ ! دَعها لاتُرتب لنا مَوعِداً . لاتتذكر مَعنا الوَقتْ . ولَاتقشَعُ عَن ذَاكِرتنا سِتارُها !
