فالفن هو خلاص البشرية من لعنة الأرض.. هو صرخة الفرح الإنسانى منتصراً على الألم والقبح.
هو الفرار من سجن المحدود إلى فسحات غير المحدود. هو تحقيق ذلك التطلع البشرى العجيب إلى مثل أعلى.
ذلك التطلع الذى ما يفتأ يلازم كل فرد منا، ويقض مضجعه، وينزع به إلى حياة أرحب من حياته، وأوفر انطلاقاً، وأبعد أفقاً وغاية ومعنى.
إبراهيم المصرى - خبز الأقوياء
مودتي