مــا صنتـهـا فــي فـــؤاد الـصــون صـبّـيـتـهــا ذنــــــب فـــــــي تـــقــــوى
حــتّـــى انـتـهـيـنـا كـــمـــا تـــقـــرون نــغــرف مــــن الــيـــاس لـلــرجــوى
الله ما أجمل هذا الشعر
أخي خالد أمتعتني
عذوبة الألفاظ أذابت مسامعنا
لك إعجابي بهذه الرائعة