الغيمَهْ
شَهيقْ وَرْدَهْ
إبتسمت كثيرا ً عندما قرأت أعلاهْ ، وهي إبتسامه تهم تركي الحربي ولاتهم فيصلْ خالدْ ، ربما لإن الأول هُوَ من إرتكب إختيار الثاني ، وربما الثاني أجاز للأول إختياره ذات شيئا ً ما ، جهاتٌ كانتْ هي الكتابهْ ، ومحاولاتْ لــ إعادة ترتيب روحْ بـ رغبةْ [ صعلكهْ ] !
جميل أن تتعامل مع الأنقياءْ ، لإنّك سـ تجد أنّكْ زرعت القمحْ
في أرضْ مِنْ شأنها أنْ تأتي بـ السنابلْ لـ آخر حدود الرّغيفْ
إعتراف صغيرونْ :
[ راقيه جدا ً أنت ِ ]
راجع لـ الإجابهْ يانقيّهْ
تركي
الحربي