على ذاك الرصيف
عودت..بلدان
الأمه..
بين صرخات
ونزيف
مدري شفت
العالم أقسى
أو ضميره صار
ينسى
مبصرن أو
هو كفيف
كنا أسطورة محارب
مانهاب اية عقارب
مجدنا مايوم ينسى
كيف روح يالطيف
كنا أبطال
الحكايه
كنا للعالم
روايه
ثم صرنا للدعايه
كيف ضاع العز
كيف
هكذا قدر علينا..
ولو سألت بيوم عنا..
عن شعوب وعن زمنا..
أذكر..إنا..
فيه كنا..
نرتجي
كسره رغيف..!!