إيمان !
لربّما هُوَ إستجداءُ مواكبِ الحَنينِ ..
كَي يُثمر شّقاء الإنتظار عن لقاءٍ ما ..
و لربّما هُو إنزواء خلفَ مبكَى الأوجاعِ ..
لأنّ النداءاتِ العلنيّة دوماً ما تكونُ قاتلة ..
شُكراً كثيراً وفيراً أختِ إيمان على حُضوركِ ..
الّذي يُعطّر كُلّ الأمكنةِ الّتي تنعمُ بِه ..
فلتكوني بخيرٍ و سلامٍ دوماً ..
تقديري و إمتنانِي