رزان !
هِيَ التناقضات تحكُمنا .. و تكوّننا
و لا شَيءَ يٌبقينا كما نُريدُ أن نبقى إلا هِيَ ..
كأقطابِ المغناطيسِ إن إختلفت فحسب ، تجاذبت
حقّاً ليسَ لديّ مِنَ الكلامِ ما يكفِي ..
كَي أرحّبَ بحرفكِ الّذي يضعُ الجمالَ أينَ حلّ ..
فشُكراً جَزيلاً لكِ حتّى ترضِي ..
تقديري و إمتنانِي