إبتسامْ !
هو الفراقْ .. ذاكَ السّكينُ الّذي يرقصُ داخلَ أنسجتنا ..
و يحرقُ أكبادنا مِن عناء سّفر الحنينِ الطويل ..
لكننا لا نملِكُ إلا الإنتظار .. لعلّ الحقائبَ تحنّ إلى وطنها ..
حقّاً شُكراً كبيرة جدّاً جدّاً بحجمِ سماءٍ لكِ و لروحكِ يا نقيّة ..
فدائماً ما يُسعدني حُضوركِ و يُغدقني بالجمالِ دونَ توقّف ..
فشُكراً لكِ و لكُلّ هَذا المطر ..
تقديري و إمتناني