اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهيق وردهـ

تحُوم غِرْبانُهُم حول أحْمَرُكِ القَانِي حين نزفٍ كانُوا سببهُ وربُّكِ ..
تتَرَنَّحِين على الصِراطِ ولكنْ تَقِفِين في المُنْتَصَف ..
حاملةً معكِ أشلاءاً منْكِ بـ لا حياة .. ولا سبيلٍ لإنعاشها يوماً ما ..
]
|
الحافية على بساط ورد ينضح بالعبير ..
لله كيف تخيطين هذه العبرات أراك اليوم بملامح أجمل يا شهيق ..
دمتِ بهذا التغنج الزهري واكثر ..
لقلبك الأجمل والأرق دوماً ..
