معدل تقييم المستوى: 8875
تعلو الأنفاس و لا تنخفض عذوبة، رقرقة حزن، و سعادة بشاعرية النبض .. كيف أن الحزن و جمر الاشتياق هنا هدايا جميلة و ثمينة انتظرها الجميع .. لا فقد المنتدى شعراءه المبدعين ترفرف بنا أحاسيس كثيرة أخي الشاعر حول أناملك ..مبدع ما شاء الله حفظك الله و رعاك
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)