أيضاً القَناعَه الداخِليَّة وتقبُّل الإنسَان لِما هُو مُعتقَد ومقبُول لَهُ دَور فِي توجِيههِ لـ الصَواب أو الخَطأ !
وليسَ عيباً أن إقتناعِ الإنسَان بـ الخَطأ مُتأخِراً يُثنِيهِ عَن إكمَال المسِير وَلو كانَ قائِداً ومسؤُولاً عَن الغَير .
مقَال أعجبني جداً ياإِبراهِيم فَسلمَ الفِكر والبَنَان
