القديرة بنت المهَا !
حقّاً قَد كانَ هَذا الزائرُ جَميلاً و نقيّاً بما يكفِي ..
ليجعلَ القلوبَ ناصعةً و نقيّةً كبياضِه ..
فطُوبى لأعينٍ أبصرتهُ و لقلوبٍ إنتظرتهُ و لأرضٍ حملته ..
وَكذا كانَ قلبُكِ يا أختِ الكريمة ..
فلتكوني بخيرٍ و سلامٍ على الدّوامْ ..
تقديري لكِ و لحُضوركِ النقيّ الجميل