اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمّارْ أحمَدْ
أحنّ إليكِ و الحَنينُ شَقاءٌ ..
وَ الموتُ بكِ يا صديقتي بَقاءُ ..
بِي قلبٌ بالغيابِ مُزدحمٌ ..
و حُلمٌ يستجدِي عطفَ لقاءُ ..
فكيفَ أعلنُ العصيانَ بوجه حُبّكِ ..
إنّ حياةً تخلو منكِ هِيَ فناءُ !
زيدون !
تغصّ بالحروفِ أنيناً ..
فـ تزفرهُ عِطراً و طيباً ..
كـ سِفْرٍ قديمٍ هِيَ كلماتُكَ ..
لكنّهُ يعجّ بالحياةِ رغمَ الرّثاء ..
مودّتي بلا إنقطاع ..
|
شكرا لك بحجم تصبر المعذبين عمار
لا حرمتك يا أنيق الحرف