تدلَّت محاسِنُ العِشقِ هُنا وأقتطَفنا مِن ثِمارِهِ لِذَّة الإنصَات والغَرقِ المُستباح !
كُلَّ حرفٍ هُنا يَسرقُنا لِمايَلِيهِ ونَزدادُ حُسناً بَينَ أروقةِ هَذَا الحُضُورِ المُمطِر .
عِمتَ إِبداعاً وزَادنَا منكَ إِعجاباً وإِستمتاعَاً . حُييتَ ياأناقَة الأدب
