أسعد الله الأوقات ..
بكلّ تأكيدٍ جميعنا ندركُ أنّ النّصَّ إذا خرجَ من عباءةِ قائلهِ
أصبحَ في حكمِ الحقِّ المُشاعِ للقرّاءِ والنّقادِ والشّعراءِ على حدٍّ سواء
والنقد أحيانًا يكشفُ لكاتبهِ كلّ ما قد يَغيْبُ /أو يُغيّبُ عنه
لذا فإنْ حُقَّ لي أنْ استعيرَ من لغةِ العربِ ما استعيره
فمثل هذا النوع من النّصوص قد نطلقُ عليه
أنه نصٌّ مُعقدٌ أعقدُ من ذيلِ الضَّبّ