عزيزي زيدون السراج
هذا المداخلة أعلاه، تثير النفس توقًا للعلا وسبيلاً إلى المعالي
وتفتح آفاقًا ومدياتٍ رحبة فسيحة أن اللغة لا تزال محفوظة من قبل أهلها وبنيها
ازدان هذا المتصفح نورًا على نورٍ وكيف لا وقد عرضت أمثلة قرانية كريمة داخله
فلقد كرّم النص من كرامة المنصوص.
تقبل الحب والود والتقدير والإجلال أخي زيدون 