اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي الثوعي
كابرت
من عام الفين وسته والأمل دمعه
...............متعلقه في هدب عيني ووجداني
كابرت رغم اﻷلم واتعاب مجتمعه
........النفس ترفض ترى صمتي وحرماني
اشعلت شمع الفرح وأداري الشمعه
.........اضحك بوجه الزمن لوكان بكاني
هذه جروحي عليها الروح منزمعه
.........من وين ما ارحل ترافقني وتنخاني
اسافر السبت وارجع ليلة الجمعه
............لا القلب قلبي ولاهمي تناساني
اصحابي واجد ولكن مابهم طمعه
..........عند الشدايد تلاشوا كل صدقاني
ما كل اصفر ذهب يغريني باللمعه
.......لاصار مغشوش مااحطه بميزاني
العمريفنى ويبقى الطيب والسمعه
...أمشي على نهج ابويه وسلم جداني
محمد الثوعي
|
ما كل اصفر ذهب يغريني باللمعة
ﻻ ينبهر الشاعر بالزائف والبراني
انه يبحث عن العميق وما رواء اﻻكمة
يبحث عن المعنى
والفرح ليس قدرا من اقدار الشاعر وﻻ قدر القصيدة
الحزن هو من يوثث الكتابة
الحزن هو ملح الكتابة
وهو من يمنحها ضراوتها ووهجها
محمد
اعذر عبثي
فقط اسجل حضوري هنا
محبات