اقتباس:
يا أيها الجُبُ احتويتَ طفولةً لن تُردما
ستحيلُ ظلمتَك السحيقةَ والمخيفة َ أنجُما
أعهدتَ أن تطوى الطهارة ُ والسنا في بئرِ ما ؟ ( ماء)
سنقول عند مرورنا بكَ : أين صوتُكِ يا لمى ؟
أخفيت أجملَ بسمةٍ بين البسيطةِ والسما
ها قد ضممتَ براءة ً تُرثى ، فضم لها الدُمى !
ستعودُ أسئلةً وآهاتٍ مضمخةً كما ...
كانت لأسباب المسرة والسعادة موسما
|
الشاعر محمد فرج
موتُ الأطفالِ موجعٌ !!
و خسارتهم لا تحتمل ..
أبدعتَ في إيصال مشاعركَ إلينا
لنتقاسمها معك بحزن من يعرفها !
رحمها الله و صبّر أهلها