يُجزى الصبورُ على المصائبِ أنعُما
لا أدري كيف يكون الشعر مخاتلا؟
وكيف يكون الوزن خادعا ؟
هذا البيت من القصيدة فلتت منه كلمة لم تخل بالمعنى لكنها أخلت بالوزن !
بكل أمانة لم أتنبه له ولم أشعر بالنقص الوزني !
وتنبهت له الشاعرة الكريمة إيمان محمد ديب فراسلتني بكل لطف ، تتساءل إن كان في البيت خلل ؟
أجل أيتها الشاعرة المشرفة ، لقد أصبت ، فهو غير مستو وزنا .
يسعدني أن أضع البيت كما هو بتعديل الشاعرة إيمان :
( يجزى الصبور على المصائب ((والنوائب)) أنعما ).
أقدر للشاعرة هذا التصويب ، وكلنا خطاؤون .... والتصويب عمل جميل يجب أن يقابل بالشكر .
كما أشكر الله أن عبدالإله لم ينتبه ههههههه فميسمه أشد وقعا .
تحياتي لهذا المنتدى الراقي ومرتاديه .