سأرتكب هنا جنحة الكتابة بكل أمل وثاب بلا بحة 
و ربما هي دعوة الشاعر و
خلاصه أن مدة اليد و إن ارتأيناها خيرا و سرورا
أيضا هي دنيا تورثنا من سعاداتها سقيا قيح و ألم و كثيرا من آثام
ما دمنا على الدنيا و بين الناس فلا مناص من تلك الثلاثية المطاردة لنا في كل محاولة تنفس أو جدة حياة،،
لا تحب الدنيا و لا تغتر بها ،، فحتى سعادتها مؤلمة ، مذنبة ،،شيطانية ،،و كن فطينا لتسعى من كل ذلك إلى ربك مفرا و مستقرا ،،و به تستعين على نفسك و مسكنك و مسعاك ،،فأنت أيا تكن جدا خطاء و ضعيف ،،
بوركت الأنامل
حفظك الله و رعاك