اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل علي
علي البابلي
تنداح هنا الأخيلة سماءًا فارغة من السحب ، لتبحث عنها كي تُهدي اليابسة رذاذاً يغسل القنوط الغاشم.
إنّي اسمع قرع نعالهم وهم يُغادرون ليبقى فصل الشتاء بارداً دونهم ، ليندثر الليلك تحت أكوام الثلوج...
كُنتَ شجناً هنا وكانَ حرفك شجيًّا
تحياتي لك
|
|
اخي علي ،،
للرحيل وجع لا يهدأ في كل الطرق لهم فيها صوت
او رائحة تححمل ملامحهم المتعمقه بجذور أرواحنا
اسعد مرورك حرفي قبل ان يسعدني
لا حمرنا وجودك الماطر ،،
مع تقديري واحترامي