ولئنّ روح الله في جسدي كما
للبدر نور الشمس في اللمعان
فإذا انطفت مثل الغروب وودّعت
جسدي أغيب و تنطفي ألواني
فاملي كتابك واترك السطر الذي
يأتي فهذا السطر من ديواني
وانثر ترابك في النهايات التي
قبل الوجود أتت إلى إيواني
فالكون وجه واحد متلوّن
والناس سكرى الوهم في الشطآن
ياااا الله ايتها الروح المبدعة ،،
لا عدمنا هذا القلم ما حيينا
،
بوركت أختي
و زادك الله فضلا و خيرا
نور على نور
ما شاء الله
،
دمت بطمأنينة ورضا و سلام
حفظك الرحمن
مودتي لروحك
اختكم :
نون