أنموذج قصة قصيرة، تجلت بوصفٍ، وحدثٍ، وحوارُ ذاتٍ ناصعة البياض.
أعدتني بحديثك عن " السمّار " إلى قلمٍ أشهرُ من نارٍ على علم، إنّه قلم عبده خال الأسطوري، وخاصةً في مجموعته " الأوغاد يضحكون " لقد كانت أمسيةً رائعة بحق، وهنا كنتَ رائعا أيضاً..
نجمُ قصّةٍ أراهُ هنا، ولكم أحبُّ الأقلام القصصية..
تقبل حضوري وكل الاحترام لك.