اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي
حين أقرأ .. فإني أحيانا أبحث عن فاصلة النص ..
عن الجرح .. أو المناسبة التي اتكئ عليها النص ..
لعل هنا كان فاصلة النص ..
لقد تخلّيتُ عن وطني مثلما تخلّى عني
و لكنني لست أنشِد في وطنك غير اللجوء
سأظل أحبه رغم شرارة الحرب التي اندلعت بيني و بينه
سأصون عهد الحبِ دائمًا
جميل هذا المقطع .. بسرده وتراكيبه ووصدقه ..
والخاتمة جاءت لتؤكد هذا الجمال ..
سأحترم قراري .. رغم كل الألم الذي سبق فيما سبقه من سطور ..
ألف تحية وتقدير
|
و كل التقدير لشخصك يا سيد عبد الرحيم
حضورك هنا أسعدني جدّا
و لكنني اشتقت لحضورك ك كاتب
و أتوق لقراءة نصوص جديدة لكَ
أمسية طيبة يا صديقي