أشعل ثلاثيني
و
الموت يطرقني .
،
،
تبدو هلوسة شهرية على سكرات موت ،
و انفجار ينبيء ببداية حياة
كما تشي البداية ،
حتى السكرات و الهلوسات هنا شعر
،
الرقصات الفخرية لألق الهزائم ، سبقتنا فيها الطيور عند موتها و قطع رقابها ،، و منها جميل أن نتعلم أيها الإنسان ،،
ياااه
الحديث هنا يطول كجمال تلك القفزات و التنهيدات التي تمثل جنون الشعر و الشاعرية المجنونة إبداعا حد اوجاع فقد الوعي
،
سأتخلل بعضي أخيرا صمت احترام و عجز دهشة
لأهنئك أخي المبدع
بالغ الاحترام
اختكم
ن