ويأتي عبدالله البطي كعادته ،بنص متوازن يحكي عن أمر واقع من أمور حياتنا التي شمل التغيير أكثرها وبكل أسف :أغلب ماطرء علينا من التغيير لم يكن إيجابياً أبدا
ــــــــــ
خذلني أقرب واحدٍ فالاصاحيب
وحلفت ما مرّه ولا دّق بابه
بالفعل يابو بطي هذا البيت الذي يتحدث عن خذلان من نحسن الظن فيهم ومما يحزّ في النفس أنهم في تزايد في زمن الخذلان والماديّات
ــــــــــــــ
عبدالله البطي
إسم لايحتاج للتعريف فيه لأنه معروف لمن يقرئون المبدعين