وأقبل السُّرُورُ أيا
أبعاد !
النَدِيْ/
تركي الحربي ..
كنتُ أعلم أنَّكَ ستكُونُ/سـ تَظل هُنا لأنَّك مِنْ هُنا
أيادٍ وأغلظُ أيمان بأُخُّوةٍ صادقه ضمن أبعادنا
لا تفْتَرِق وإن قلَّبها زَمانْ ..
هو العُرْسُ حين أقْبَلتْ .. فلا شيء يستحقُّ جفاء إخْوانْ ..
واستهلال عِقْد عودة الأبعاد بإذن الله ..
الله يعين العوانس عليك وعلى تساؤلاتك الخنفشاريه
مرحبا السَّاع
أبو أحمد ..