المرأة هنا بحاجة جداً لعودة الهدوء والطمأنينة لروحها بعد الحرب والإغتصاب
وأن تعود ثقتها بنفسها وفي البشر
هي تعرضت لهزة عنيفة زلزلت بداخلها الأمان في الرجل وفي البشرية
ولابد أن تعود الى طبيعتها يجب أن تخضع للعلاج النفسي والتجميلي ومن ثم يكون الزواج
وقبل كل شيء عودة الأمن والسلام في البلاد.
صدقني ستشعر بعقدة النقص اذا تزوجت بتلك الطريقة وأن هناك من يثبت رجولته بالزواج منها
وحتى لا يدخلوا في متاهات نفسية بعد الزواج يجب ان تتخطى هذه الصدمة أولاً..!!
أسأل الله العظيم أن يفرج كربتهن وجميع كرب المسلمين وأن يعم الأمن والسلام في جميع بلاد المسلمين.
شكراً لهذا الطرح أستاذ محمد