أولا: هل هن الآن بحاجة للزواج أو في نفسية تسمح لذلك ؟
و المتزوج أساسا من ؟ مستفيد من الوضع ماديا أم فعلا بنية الستر و هو مكتفي قبلها بالزوجات و الجميلات ..
واعتقد جازمًا أنهن أشرف من اللواتي جيء بهن من وسط المواخير وعلب الليل وتم الزواج بهن في لحظة ماجنة لحظة سكر وعربدة فأنجبن البنين والبنات رغم ماضيهن الأحمر شديد السواد!
هنا رأي للقدير: عبدالإله المالك ،، نقطة مهمة فعلا .. يطول مدى الخوض فيها
و النقطة الأخيرة : كلنا يعلم
أن الشباب السوريين مثار إثارة و مبتغى لسيداتنا بجميع اعمارهن و فئاتهن : اقصد بنات أو مطلقات، صغيرات السن أو كبارهن
الشوام ،، و كذلك الشاميات كن و ما زلن مطمح شبابنا في الخليج و الدول المجاورة ،
بسبب التسهيلات في الزواج و فرق العملة أولا ، ثانيا : بسبب ما يتمتعن به من مزايا التي روج لها الاعلام و شبابنا المسافرين الى هناك و المتزوجين بهن و المتفاخرين بنسلهم و زوجاتهم منهن و مثار مخافة البعض ايضا أنهن يسعين لزواج المصلحة لنيل الجنسية و جمع المال و العودة إلى كنف ابن بلدها في النهاية فهو المفضل و الحبيب المرتجى في النهاية لولا الظروف الصعبة لمن تقبل بالزواج بسواه.
أسهل و أمتع و أسمى مساعدة من رجالنا فعلا
في هذا الجانب ..و لا شك استنتج أن الفرصة اصبحت مواتيه للزواج باربعة منهن في ليلة ..
و كلي رجاء أن الشباب الميسورين الحال خاصة من سينتهز الفرصة الآن بالذات أن يصونها كزوجة لمدى العمر
و أن يسعى لها كزوج و لا لاستغلال وضع في غير ما يحل الله و يرضاه.
و رجائي أن أهالي تلك الفتيات الآن لا يجبرهن على البغاء بحجة الظروف الصعبة
كلي تقدير و احترام
مررت من هنا:
نون المرزوقي