معدل تقييم المستوى: 13
مراحب يا نوف. العتب عليك لانك كنتِ من أعضاء هذه الصفحة في بدايتها ثم تلاشى حضورك حتى انقطع. و لا تنسي أنك داخلة ضمن أبياتي التي قلتها فيكم ؛ ف يا ترجعي لي الأبيات بمثلها يا تلتزمي بالحضور و تداومي صح: لَعَمْرُكَ ما نَظْمُ الأحاجي بمقصدي=و ما جئتُ إلا بالذّكِيَّاتِ أقتدي إذا رُضْتُ بيتا من الشّعرِ قال لي : =أَعِدْنِي فقد أبْعدْتَ بي كل مَبْعَدِ فإنْ أكُ يا "نَوْفُ" سهلاً بأحرفي=فما الفضلُ إلا في حضوركمُ النَّدِي و لكنني مهما تحاذَقْتُ لم يزل= هنالك "مَيْسُونٌ" تلوح فتهتدي و إن تكُ ألغازي تداعى ظلامُها=و لاذتْ عن العينِ في طبعها الرّدِي فما ذاك إلا حياءً و حِشْمَةً=لأنَّ "المها" للأحاجي بمرْصَدِ خِلالٌ تربّى الشعرُ تحتَ ظلالها=و ما الأمر يا "فاتِنَ" الحرفِ في يدي و أختم ألغازي بألف تحيةٍ=إلى "بنتِ عبدِ الحَيِّ" و اللهُ مقصدي * مستغرب من شيء ما عرفت له لحد الآن ، أنشغلت افكر فيه و انا نايم حتى شايف الأخوات يهنوا فاتن ويباركوا لها صحة الإجابة ، و رجعت للردود ما لاقيت فاتن تقول إلا أنه هو (التمر) لا و فوق هذا مبسوطة مع أنه و لا أحد أجاب ، حتى عبد الإله كانت إجباته غلط ....
رؤيَ أحد المحدثين في المنام بعد وفاته و قد وقف أمام ربه ، فناقشه ذنوبه. فقال له : ياربِّ ما هكذا بلغني عنك !!.. قال : و ما بلغك عني.؟ قال : حدثنا فلان قال حدثنا فلان عن فلان عن رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم أنك قلت: إن رحمتي سبقت غضبي.. قال فضحك رب العزة و قال له: قد عفوت عنك. اللهم إني ألتمس رضاك و غفرانك لأبي بما قطعته على نفسك أن رحمتك تسبق غضبك