و احنا نحبو الجزائريين و هدرة الجزائريين (بالزاف) أو (والو) يا سارة النمس..
و أحييك على جمال الطرح و استغلال المقام لتسيير دفة ثقافة رمضان إلى الأصح و الأجمل .
و أكرم و أنعم بالجزائر بلدا و شعبا و (تمْرا) و يكفينا العلامة المفسر الشيخ أبو بكر جابر الجزائري العالم الروحاني المدرس بالمسجد النبوي الشريف على صاحبه السلام و أفضل الصلاة .
أنا من عشاق الجزائر و من محبي أهله .. و لي منهم صداقات فاخرة الروعة و باذخة الوفاء و الود.
تقولين: عذرا على الإسهاب و ليتك لم تقفي يا سارة.
شكرا بلا حدود لك و لقلمك الذي أفاد و أجاد