اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تلاهيف العمري
|
عُمري و ألوان الغيابِ وما اكتسى
ليلٌ عَمَىَ لِ ظُهورِهنِ شهابي !
تهْجونيَّ الأيامُ تِحلال المسى
جوراً وأهْجِيهِن [ أين شبابي ] ؟
..
|
ضاعت بُنيَّاتُ الصِّبا و دفنتُها
بيديَّ لما خانني أحبابي
أُعطي فتحرمني القلوبُ ودادها
و إذا وَفَيْتُ لها أخذتُ عقابي