رسمتك حلماً في صفحة مخيلتي و ارتديت وشاح من حبك ، و استزدت من الماضي نقطة حرف علمتني أن للأمل عُشاق لم يزورهم يوماً ما.
استوحيتك قلماً بل قصيدة نسجتها حكاية لم تُرو بعد.
ارفقت اسمك في ثنايا وطني الخاص الذي اتمنى أن يرجع من جديد..
غمرتك بترانيم الفرح أيام و أيام ، فهل لك قلب يحمل روح و روح..
أحببتك جداً حتى أن قلمي عشق حروفك و بات يكتبها من غير إملاء مني.
فهل لقلمك حبر أم أنه هو و صاحبه سواء ؟!
إنتهى...
أصيلةٌ....