اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العنزي
عند نداء الشوق للمكان وأهل المكان . لا املك سوى الإنصياع
وتلبية النداء
أبيات متواضعة لعلها ترتقي لكم
.
.
على سلم الرجال اهل الادب والجاه
عطيناك النصيحه . ياسعد صايل
وانا زود احترامي لك مهو معناه
اغشّك حين اجامل وضعك المايل
تنقاشك العقول . وتنقد الافواه
واجي لك بالخبر والقاك في حايل
ترى لولا الكبر . مازال عرش الشاه
على ويش الكبر . والادمي زايل
سألنا عن علوم ( الوسم ) وين أقصاه*
وما المسؤول عنه . *اعلم من السايل
علومك .. ياسعد . *ياكبرها . كبراه
ترفّق . بالعرب . ياكليب ابن وايل
تكبر ... *والكبر . يا صاحبي لله
رفيع المنزله . سبحانه .. القايل :
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
( ولاتمش في الأرض مرحاً إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا )
.
مودتي واحترامي للجميع
|
ـــــــــــ
من كبير محبتك وعمق تأثير غيابك لابد للمكان أن يتحرّق شوقاً
ولأنك الكريم والكبير فأنت تعلم أن للمكان حقٌ عليك لذلك( قتلت الشوق بلقاء الأحبه بعد فراق)
أما بالنسبة للشعر ففرسانه قِلّةٌ قليله
وأنت من فرسانه ياخالد ولا جدال في ذلك
ـــــــــ
هذا النص يتحدث عن نفسه ويُعَرِّف الأخرين ماذا يعني الشعر ومن هو الشاعر المتمكن
نص يحكي عن نبذ صفه سيئه مبتلى بها (خَلقٌ من الخلق) وهي صفة تخصيص صريحه في هذا النص(رغم أنني كوجهة نظر شخصيه أتمنى تغيب من خلال صهرها بتعتيم والتطرق لها من خلال الرمز فقط حتى لاتطول مسائل الجدال بين طرفين)
ـــــ
بحر رائع
وعبارات شعريه أروع
وكأني بك تعمل في منجم ذهب شعري وهكذا أنت بالفعل