،
صوت الحرف هنآ رنان
وكيف لا وهو يتعاود المرور على وتر [ حساس ] !
[ فرحه ] ،
أتمنى أن تُوهِب الفرحه كـ [ كمالية أخرى ] لإسمك
لن يستطيع أحد سرقة صوت أو حتى [ حرف ] يكفينا فقط
أن نظل متيقضين من جميع عوآمل [ النهب ]
فـ أيضاً فكرة قد تسلبنا الكثير من العُمر !
بِ النسبة لإرتفاع صيغة [ السرقه ] في النص
سِ أخبرك سِرا ً
الوطن لايتمثل بِ شخص ، وهنا أصبتي
ولكن بما انه تمثل بشخص ، فـ أصابع اتهمانا
لن تُشير الى التربة ولا إلى [ النخله ] والسيفين !
سـ تبقى مؤشرةً على ذاك الوطن !
اللذيذ فـ الأمر
أن كل الشعوب تتمنى وتسعى وتتغنى
من وَ لـِ وَ في الوطن !
لكن يبقى هناك من ذآق المراره حتى تآكلت نوآجذه
ليصرخ من الألم ويوقظ المكلومين لِ
نهضة [ بقاء ] !
والبقاء للأقوى حتماً !
تحية رآقيه لِ قلمك
