...
بين يدي هذا الجمال تعلن الحروف والكلمات حالة العصيان الدلالي!
فتلوذ بصمت جميل معلنة عن عجزها عن التعبير...
مبدعة أنتِ يا أ / أميمة ..
وإذا كانت هذه (بقايا شعور) فكيف كان الحال قبل البقايا؟
وقفتُ طويلا امام أبياتك الرقيقة، وأظنني سأفعل أخرى
هذي المحبةُ من أتى لنوالِها
لا يرتجي وصلاً بغيرِ فــراقِ
ما هذا الألق؟
لله أنت!
ولله حرفكِ!