يالروعة هذا البوح الشاعر
لله درك أخي صالح
ألَسنا صَدى الشّهقَةِ القابِلَة
ولونَ السُّدى يَطلُبُ السُّنبُلَة
وغربَةَ عُمرٍ بلَونِ الوَلَه
وصرخةَ طفل الرّؤى المُجفِلَة
عيونًا بأحلامِها مُثقَلَة
عنِ الشَّوقِ عن سِرِّهِ غافِلَة؟؟؟
أجل كذلك نحن يا طيب
رااائع وأكثر
تقديري