و ابن اللبون إذا ما لُزَّ في قرنٍ........ لم يستطع صولة البزل القناعيسِ
و لكن لي أن أتذوق:
خفيفة في بحرها ، تناسبُ خِفَّة الوله ، و تعانق لخفة بحرها ألق السماء من السمو و الرِّقة.
الروي منداحٌ متأوِّهٌ مع انبساط بلا حدود ، مناسبٌ -من خبيرٍ- للغرض المترامي في احضان الحزن و الرثاء .
بحق.. هي درة فوق تاج الرثاء .
لا عدمناك