بآذخٌ عُمق الفكر
حدّ الحيرة في الانتقاء !
ومن هنا~
ونحن نحرق المراكب في لاوعينا...
ونُبقى البحرَ وراءَنا... وأمامَنا... ومِلْأَنا..
فمن يملك إغفاءةً قسريّة مثلنا؟
إلى خاتمةٍ ماتمنّيتُ بُلوغها ..
ابتسآمةٌ طوّقت القلب استمتاعاً ..
شُكراً لمُشاركتنا هذا الكم
من الجمآل
دمت بخير .