اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أروى المهنا
للرحيل ذنب لايُغتفر هو معصية الخلق للخلق
تغريد انسجي لأيامك أحلام بنفسجية التفاصيل لعل عبقها يبقى عالقاً
مودة
|
اعترفت بالذنب ..
ووافقته عليه
ثم تدعينني لأن أغتفر لتلك المعصية ... مرهق يا أروى أن نتعلق فقط بحلم , حلم كان واقع لكنه استحال لسراب ..
أرأيت جرم الحلم 
لك أقحوان الهناء يا ابنة المهنا
و
