هذه سلطنة على قمم الشعر! والقصيد!
تعيدنا هنا إلى الشعر الجميل
إلى الأصالة والعرامة والفحولة الشعرية
إلى الشعر فقط .. بلا نثرٍ وبلا ثرثرة!
حق للغة العربية وللفنون والآداب الإنسانية أن تحتفي بمثل هذا النص الماثل أمامنا:
"سلطنة على وتر الجراح "
أعادتني هذه الأبيات إلى القصيدة في الديوان "سادة اللحظات": "الراقصون في صخب"
تقبل التحية على أوتار الإبداع أيها الشاعر الجميل صالح أحمد