لا صوت لا نبض لا أصحاب لا صرفه
................ كل الدروب بعيوني تكسر أقدامي
ما غيره الصمت صرت بخوف محترفه
................... سنين تكبر طعونه داخل آلامي
عبدالعزيز السعدي
ولون مختلف ومحبب يلامس شغاف الروح
ويخترق شغاف القلب بكل يسر وسهوله
من اول بيت الى آخر نفس في القصيدة
وانا في حاله ذهول من هذا الكم الهائل
من الحزن مع اني اعرف كثير اسمائهم
عبدالعزيز لم يعرفون الحزن ولكلٍ من اسمه نصيب
لكن هي الأيام والألآم لا تعرف بعيد او قريب
من الممتع حقاً ان نجسد احزاننا لكي يشفى بها اخرون .؟
دمت في سعادة لا تنتهي ياعذب