الفريد من نوعه الأستاذ / فرغلي
وما الأعلام إلّا رموزٌ أشارت إليها آلات الإعلام لتسحر بها أعين العوام
حتى خفي ما كانَ قضية لتقرأ قصيدة حماسية دائمًا.
لعلّهُ خيط رفيع نحافظ عليه كي نخيط به النصر يومًا
ممتن جدًا لهذهِ المداخلة الثمينة
مع الاحترام وكل التقدير لك أيها الفاضل