ليلتي الرابعه بعد الثلاثين يا مولاي...
كانت كنور القمر في ثغر الدجى ،لا يُفقه منه قولاً سوى الرضا عند التبسم
أو كالغضب والتجهم
إن هو أغمض بكفي السحاب صفحه وجهه
ليلتها رقصت كحوريه بحر سجينه بين الماء
تتنفس الصعداء
تضاهي بخطواتها الأمراء
مازلت أسيرتك
عاشقتك.
جاريتك...
جاريتك ..!!
صحوت من غفلتي وأحسست بالخجل
رددت:
ليتنا لم نكن
ليتني
لم أكن